|
عقد مجلس النواب بتاريخ (30/1/2017) الجلسة الثامنة من الفصل التشريعي الثاني للسنة التشريعية الثالثة برئاسة السيد سليم الجبوري وحضور (223) نائب , و تضمنت الجلسة :
_تأجيل التصويت على مشروع قانون الهيئة الوطنية للمعلوماتية والمقدم من لجان الخدمات والاعمار والتعليم العالي والبحث العلمي والامن والدفاع والثقافة والاعلام بناءا على طلب عدد من اللجان المختصة .
_ اعتذار السيد رئيس هيئة النزاهة عن الحضور بالموعد المحدد بشان السؤال الشفهي الموجه له من قبل النائبة حنان الفتلاوي حيث اكد السيد رئيس مجلس النواب استلام رد رسمي من السيد رئيس هيئة النزاهة يتضمن اعتذاره عن حضور بالموعد المحدد ويطلب موعدا اخرا مع ارفاقه اجابه تحريرية على السؤال الموجه له، مشيرا الى ان رئاسة المجلس لاتمانع من تحديد موعد اخر قريب جدا.
_قراءة تقرير ومناقشة مشروع قانون الهيأة العراقية للإعتماد والمقدم من لجنة الاقتصاد والاستثمار.
_قراءة تقرير ومناقشة مقترح قانون ذوي المهن الصحية والمقدم من لجان مؤسسات المجتمع المدني والصحة والبيئة .
_ تصويت المجلس على إدراج موضوع مناقشة قرار الرئيس الاميركي دونالد ترمب بمنع المواطنين العراقيين من دخول الاراضي الاميركية على جدول اعمال الجلسة بطلب من النائب محمد تميم وتمت المناقشة بهذا الموضوع .
_تلاوة النائب عباس البياتي بيان بشان الموقف من قرار الرئيس الاميركي دونالد ترمب .
_تصويت المجلس على توصيات لجنة العلاقات الخارجية بشان قرار الرئيس الاميركي بحظر دخول المواطنين العراقيين الى الولايات المتحدة .
_تصويت المجلس بناءا على طلب نيابي بتشكيل لجنة نيابية بشان خور عبد الله على ان تترك لرئاسة المجلس تحديد اعضاءها لاحقا.
_استضافة المجلس السيد حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء لتقديم اسماء الوزراء لإكمال الكابينة الوزارية .
_تصويت المجلس على رفض طلب نيابي مقدم بالتصويت السري على اسماء الوزراء المرشحين لشغل الوزارات الشاغرة.
_تصويت المجلس على السيد قاسم محمد الاعرجي وزيرا للداخلية
_ تصويت المجلس على اللواء عرفان الحيالي وزيرا للدفاع بعد ان قدم استقالته من منصبه العسكري.
_ تصويت المجلس بعدم الموافقة على السيدة انعام العبيدي لشغل منصب وزيرة التجارة
_ تصويت المجلس بعدم الموافقة على السيد يوسف علي الاسدي لشغل منصب وزير الصناعة
_ تأدية السيدان وزيرا الداخلية والدفاع امام مجلس النواب اليمين الدستورية لتولي منصبيهما.
رفعت الجلسة الى 7/2/2017.
|
الرجوع
